وظائف خريجي العلوم السياسية و العلاقات الدولية


ماذا يمكنك أن تشتغل بعد التخرج كحامل لشهادة العلوم السياسية و العلاقات الدولية؟.


 تخصص علوم سياسية في الجزائر العلوم السياسية PDF تعريف العلوم السياسية المدرسة العليا للعلوم السياسية كلية العلوم السياسية دراسة العلوم السياسية في لبنان دبلوم العلاقات الدولية والدبلوماسية تخصص علاقات دولية جامعة الملك عبدالعزيز ملخص مادة العلاقات الدولية العلوم السياسية والعلاقات الدولية PDF العلاقات الدولية والدبلوماسية PDF ماجستير علاقات دولية عن بعد الفرق بين الحقوق والعلوم السياسية علوم سياسية الجامعة اللبنانية دراسة العلوم السياسية عن بعد مجانا دكتوراه علاقات دولية وظائف تخصص العلوم السياسية في الجزائر لماذا ندرس علم السياسة تخصص التدريس العلوم المالية مواد العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية وظائف خريجي العلوم السياسية و العلاقات الدولية وظائف علوم سياسية 2019  هل تخصص العلوم السياسية صعب  وظائف تخصص العلوم السياسية  فروع العلوم السياسية  تخصص علوم سياسية للبنات  وظائف علاقات دولية  وظائف تخصص علاقات دولية  ماهي مواد العلوم السياسية
وظائف خريجي العلوم السياسية و العلاقات الدولية

يُعتَبَر "علم السياسة" واحدًا من فروع العلوم الاجتماعية أوعلم الاجتماع أو باللغة الإنجليزية "Social Sciences/Sociology" التي تختص بدراسة وتحليل القوانين والأنظمة التي تتَّبعها دولة ما. يُعَد علم السياسة أنَّه العلم الاجتماعي المعنيّ بإجراء التحاليل لكافة الأمور السياسية التي تخص البلد بما فيها المعتقدات السياسية والأنشطة السياسية بالإضافة إلى السلوك السياسي

كان يستخدم الناس قديمًا علم السياسة من أجل إدارة أمورهم ووضع القواعد والقيود التي تُسيطِر عليها. 

ومن سلبيات دراسة العلوم السياسية، هو اعتقاد الكثير من الأشخاص أن دراسة العلوم السياسية أمرًا سلبيًا.

مجالات عمل تخصص العلوم السياسية و العلاقات الدولية :





يَعمل خريجي تخصص العلوم السياسية و العلاقات الدولية في الوظائف التالية:


محلل سياسي.
مُستشار سياسي.
خبير علاقات عامة.
مُدير شؤون وسائط التواصل الاجتماعي.
العمل في الهيئات الدبلوماسية.
العمل في السفارات.
العمل في الأمم المتحدة.
العمل في الوزارات.
العمل في مختلف الإدارت و الهيئات العامة.





كما لدى خريجي كلية العلوم السياسية و العلاقات الدولية القدرة والكفاءة والفعالية للعمل في وزارات ومؤسسات الدولة الآتية: 

1_ رئاسة مجلس الوزراء ( هيئة التخطيط والتعاون الدولي ).
2_ وزارة الخارجية (سفراء- قنصل- ممثلي البعثات الخاصة......)
3_ وزارة الداخلية كضباط شرطة ، ولا ينقصهم في هذا المجال سوى دورة قصيرة عن قانون العقوبات
4_ وزارة الاقتصاد ومديريات العلاقات العربية والدولية ( علاقات دولية )
5_ وزارة الإعلام ( إذاعة – تلفزيون – صحف – مجلات )
6_ وزارة التربية
7_ وزارة التعليم العالي ( معيدون+ بعثات )
8_ وزارة السياحة ( وخصوصاً الإرشاد السياحي )
9_ وزارة الدفاع ( التوجيه السياسي والمعنوي )
10_ وزارة البيئة ( علاقات واتصالات خارجية )
11_ المنظمات الإقليمية والدولية 
12_ أقسام العلاقات العامة والاتصال الخارجي في جميع وزارات الدولة
13_ وزارة المالية
14_ وزارة الإدارة المحلية
15_ وزارة الثقافة ( مراكز ثقافية في الداخل و الخارج ).





هل تعتقد أن تخصص العلوم السياسية و العلاقات الدولية سهل أم صعب؟!

من الجدير بالذكر أنَّ التخصصات لا تندرِج تحت مقاييس تُحدِّد مدى نسبة سهولتها أو صعوبتها! فمن الممُمكن أن يرى البعض تخصص الطب أو الهندسة تخصصات سهلة، وربما يراها البعض الآخر عكس ذلك تمامًا. وهذا هو الحال في تخصص العلوم السياسية!

إلَّا أنَّ سهولة هذا التخصص تكمُن في كونه تخصصًا مُمتِعًا، إذ يُساعد طلبته وخريجيه على الوعي والإدراك والدراية التامة بجميع الأمور والقضايا والمشاكل التي تُواجه المجتمع وهذا من شأنه أن يُسهِم بشكلٍ كبير في إلهام الطلبة على التفكير مليًا والمساعدة بشكلٍ كبير في حل المشاكل الأكثر إلحاحًا في مجتماعتهم.

من الناحية الأخرى، تكمُن صعوبة التخصص في حاجة الطلبة إلى القراءة كثيرًا، وإلى متابعة الأخبار المحلية، والأخبار الدولية، والتعقيب عليها، حتى يستطيع الخريجين اكتساب أهم المهارات التي يرغبون في الحصول عليها مثل مهارات التفكير النقدي، والتفكير البنَّاء، والتحليل، والاستنتاج.

بشكلٍ عام، تُعتَبر العلوم السياسية واحدة من أكثر المواضيع إمتاعًا، بغض النظر عن أنَّها تتطلَّب الكثير من المتابعة اليومية. إضافًة إلى ذلك، يَمْنَح تخصص العلوم السياسية الطلبة الكثير من المهارات التحليلية، والاستنتاجية، ومهارات التواصل، والقيادة.


ملاحظة: إن الوظائف لحاملي شهادة العلوم السياسية و العلاقات الدولية تختلف من دولة لأخرى و ذلك حسب قانون التوظيف الخاص بها لكن مما شك فيه أنها لديها مستقبل بارز و مهم في جميع جوانب سوق الشغل محليا و عالميا.



تعليقات