1- نظرية الأمننة.
2- مفهوم التدخل العسكري الإنساني.
3- تعريف مبدأ السيادة.
4- مقاربة الأمن الإنساني.
5- خطاب الأمننة و آليات الحماية الدولية لحقوق الإنسان.
6- مشروعية التدخل العسكري الإنساني.
7- التدخل العسكري الإنساني و اشكالية السيادة: (التدخل في كوسوفو- الصومال نموذجا).
![]() |
خطاب الأمننة الكلية وإشكاليات التدخل والسيادة في العلاقات الدولية
نورالدين دخان - هشام دراجي
يثير موضوع التدخل العسكري الإنساني الجدل على الساحة الدولية بين مختلف الفواعل الرسمية وغير الرسمية، فتجد الكثير من الدول والمنظمات غير الحكومية والشخصيات الحقوقية البارزة تحاول الترويج من خلال تبني خطاب الأمننة الكلية لمثل هذا النوع من التدخل في العديد من بؤر التوتر التي يصعب فيها إغاثة المتضررين خاصة مع تفشي مظاهر التسلح العشوائي وخروج السيطرة من أيدي الحكومات المعنية، وحسب هؤلاء فإنه لا مناص من التدخل العسكري الدولي لإعادة ترتيب ما خلفته الفوضى والسماح بوصول المساعدات للمتضررين، في حين يرى تيار آخر تقوده في العادة بعض الدول المعادية للإمبريالية بنظرة الريب لمثل هذا النوع من التدخل على أساس ما يشكله من اختراق للقانون الدولي والاعتداء غير المقبول على مبدأ السيادة.
الكلمات المفتاحية: الأمننة ; السيادة ; التدخل العسكري الإنساني ; حقوق الانسان.
Abstract:
The issue of military intervention for humanitarian purposes raises the debate on the international scene between the various official and non-official acts. Many countries, NGOs and prominent human rights figures are trying to promote the adoption of the Speech of macro-securitization for this kind of intervention in many well-strained areas where relief is particularly difficult, And the withdrawal of control from the hands of the governments concerned, and according to them, it is inevitable that international military intervention to rearrange the legacy of the chaos and allow access to aid to the affected, while another trend is usually led by some anti-imperialist countries with a view of the likes of This kind of intervention is based on the violation of international law and the unacceptable attack on the principle of sovereignty.
Keywords: securitization; sovereignty; military humanitarian intervention, human rights.
تعليقات
إرسال تعليق